قسم المصادر الطبيعية
التعقيم الحراري للتربة
التعقيم الحراري هو عملية قتل وإبادة الآفات الضارة المتواجدة في التربة عن طريق رفع درجة حرارة التربة .
فوائد التعقيم الحراري(الشمسي):
قتل أو إضعاف مسببات الأمراض (الكائنات الدقيقة) الضارة المتواجدة في التربة.
إستغلال الطاقة الشمسية المتوفرة مع الحفاظ على البيئة من التلوث.
توفير ثمن غاز الميثل بروميد وبالتالي تقليل التكاليف النقدية المدفوعة من المزارع
لا توجد خطورة في إستعماله على حياة الإنسان والحيوان.
خطوات عملية التعقيم الشمسي:
عملية التعقيم الشمسي هي تحضير مبكر للزراعة، وهذه الخطواط بإختصار:
إزالة بقايا المحصول السابق ومخلفات البلاستيك وحرقها.
حراثة الأرض حراثة أولى وتفريمها إذا لزم الأمر.
فتح الأثلام (المساطب) على المسافة المطلوبة.
إضافة الأسمدة الموصى بها وطمرها.
ربص التربة (50 -100 متر مكعب/ دونم ) مع تحريك خطوط الري في حالة الري بالتنقيط لضمان توزيع الماء على جميع الأرض.
بعد أن تصبح الأرض مستحرثة(موفرة) تفرم جيداً وتعاد شبكة الري إلى مكانها.
يفرد البلاستيك بعد التفريم مباشرة.
تراقب الأرض جيداً خلال فترة التعقيم لحمايتها من الحيوانات التي قد تمزق البلاستيك.
يتم ري التربة كل 10-14 يوم بمعدل 1-2 ساعة /اسبوع.
بعد نهاية فترة التعقيم يمكن إزالة البلاستيك قبل الزراعة،وفي حالة الإحتفاظ به ينصح برشه بمادة مبيضة لتخفيف درجة حرارة التربة.
يفضل الزراعة بعد 1-3 أيام من التثقيب وذلك لخفض درجة حرارة التربة وتتطاير الغازات المتراكمة، وفي حالة عدم إبقاء البلاستيك يتم إزالته لإعادته إلى المصانع أو يحرق.
ملاحظة :
تحتاج عملية التعقيم إلى 28 يوماً وذلك لظهور نتائج جيدة، وكلما زادت هذه المدة زادت كفاءة العملية.
توصيات عامة حول العمليات الزراعية
يقع كثير من المزارعين في بعض الأخطاء أو المشاكل الزراعية التي تسبب خسارة كبيرة للمحصول وربما خطأ واحد يؤدي إلى فقدان المحصول بأكمله.
وتتضمن هذه النشرة توصيات إرشادية حول العمليات الزراعية بالإضافة إلى الأخطاء التي يمكن أن يقع فيها المزارع.
تتضمن هذه التوصيات:
أولاً: توصيات تتعلق بتحضير الأرض للزراعة:
أ. يجب الإهمتمام بنظافة الحقل من بقايا المحصول السابق والأعشاب التي قد تكون عائلاً "ثانوياً" للعديد من الآفات الزراعية.
ب. إزالة التربة وبقايا الأعشاب من الآلات الزراعية وغسلها قبل الإنتقال من حقل لآخر لتجنب إنتشار المسببات المرضية الموجودة في التربة.
ج. حراثة الأرض وتنعيمها بطريقة جيدة بهدف إعداد مرقد جيد للبذور أو الأشتال بالإضافة إلى أن وجود الكتل الكبيرة (الكدر) له دور في تمزيق البلاستيك مما يؤثر على كفاءة عملية التعقيم والزراعة.
د. يجب الإهتمام بتنظيف شبكات الري (الري بالتنقيط ) بإستخدام حامض الكلوردريك 33% والتأكد من عدم وجود إنسداد في عيون التنقيط وإستبدال العيون التالفة.
ثانياً:توصيات تتعلق بتعقيم التربة:
أ. في حالة التعقيم الشمسي يجب مراعاة ما يلي:
تحتاج عملية التعقيم الشمسي إلى ري دائم طول فترة التعقيم.
يجب أن تكون مدة التعقيم من 20-40 يوم.
مراقبة البلاستيك خلال فترة التعقيم لأن أي تمزق فيه يؤثر على كفاءة التعقيم.
ب. في حالة التعقيم بغاز الميثل برومايد يجب مراعات ما يلي:
أن لا تستخدم جرة الغاز (50كغم) لأكثر من ثلاثة دونمات في حالة الزراعة المكشوفة ولأكثر من دونم واحد في حالة الزراعة المحمية.
يمنع إجراء عملية التعقيم عندما تقل درجة الحرارة للتربة عن 12م حيث تقل كفاءة عملية التعقيم في درجات الحارة المنخفضه.
يتم إزالة البلاستيك ثم تشطف التربة من الغاز المتبقي بعد 48 ساعة من عملية التعقيم وذلك بريها من 80-100 كوب /دونم.
ثالثاً:توصيات تتعلق بزراعة الأشتال والبذور:
أ. في حالة زراعة الأشتال يجب مراعاة ما يلي:
إختيار الأصناف المراد زراعتها من الخضار بحيث تكون مقاومة للآفات ومناسبة مع العروة المراد زراعتها فيها.
عدم زراعة أصناف غير مجربة في كل منطقة لأن ذلك يمكن أن يؤدي إلى وجود مشاكل في هذا اصنف سواء خلال فترة النمو أو الإنتاج أو تكون غير مرغوبة للتسويق.
الحصول على أشتال الخضار المراد زراعتها من مشاتل موثوقه ومغطاة بالشبك الواقي من الحشرات حتى نضمن خلوها من الأمراض الفيروسية والفطرية والبكتيرية.
ب. في حالة زراعة الذور يجب مراعات ما يلي:
يفضل أن تكون البذور من إنتاج المزرعة لأنه يمكن أن تكون مصابة بالأمراض مما يؤدي إلى إنتشارها خلال الموسم المراد زراعتها فيه.
يجب أن تكون البذور مطابقة للصنف المراد زراعته فيه وأن تكون خالية من بذور الأعشاب.
يجب أن تكون البذور من مصدر موثوق وأن يكون إنتاجها حديثاً وخزنه ضمن ظروف جيدة للتخزين حتى لا تؤثر على نسبة الإنبات.
رابعاً: توصيات تتعلق بعملية الري:
أ. عدم زيادة الري خلال الأسبوع الأول من الزراعة حتى لا يؤدي إلى تعفن الأشتال أو البذور وبالتالي زيادة الأمراض.
ب. الإنتظام في مواعيد الري وإعطاء كميات الري المناسبة مع نوع المحصول وعمرهوالظروف الجوية المتوفرة لأن الإفراط في كميات الري يؤدي إلى زيادة نسبة الرطوبة وبالتالي يزيد فرص الإصابة بالأمراض.
خامساً: توصيات تتعلق بالتسميد:
أ. يجب تحديد نوع السماد المراد إضافته حسب مراحل نمو النبات.
ب. إعطاء كمية السماد المناسبة للمحصول دون زيادة أو نقصان بحيث يتناسب مع عمر المحصول.
ج. يفضل إضافة الأسمدة السائلة على الصلبة في حال التربة المالحة حتى لا يزيد من تراكم الأملاح.
د. عدم إستخدام الأسمدة وخاصة (السائلة) التي تتوفر لبعض المزارعين في المستوطنات الإسرائيلية لأنها يمكن أن تكون مبيدات أعشاب وبالتالي موت المحصول بأكمله.
سادساً: توصيات تتعلق بعملية ري المحصول:
أ. إستخدام العلاج المناسب للآفة وعدم إستخدام علاجات غير موصى بها ويمكن الإستعانة بالمرشد المختص لتحديد الآفة والعلاج.
ب. إستخدام التراكيز المناسبة للعلاج دون زيادة في التركيز.
ج. عدم إستخدام تنك رش لمزارع آخر دون معرفة المادة التي تم رشها مسبقاً لأنه يمكن أن تكون محتوية على مبيد أعشاب أو مادة لها تأثير سلبي على المحصول المراد رشه.
د. عدم زيادة تركيز الهرمون المستخدم لبعض المحاصيل وخاصة محصولي البندورة والباذنجان لأن الزيادة تؤدي إلى تشوه في شكل الأوراق والثمار.
سابعاً: توصيات تتعلق بالزراعة المحمية:
بالإضافة إلى التوصيات السابقة والتي أيضاً تشمل الزراعة المحمية إلى أن هنالك بعض التوصيات يجب مراعاتها وتشمل الأمورالتالية:
أ. إغلاق الدفيئة إغلاقاً محكماً سواء مدخل الدفيئة أو فتحات التهوية الجانبية بإستخدام الشبك وذلك بهدف منع دخول الحشرات وخاصة المن والذبابة البيضاء.
ب. التركيز على خلو الدفيئة وما حولها من الأعشاب لأنها تعتبر مأوى لهذه الآفات.
ج. يفضل إستبدال خيطان التعليق بعد كل عروة وفي حال عدم تغييرها يجب تعقيمها وتطهيرها بالمبيدات المناسبة.
د. يجب القيام بلف الباتات على خيطان التعليق كل يوم أو إثنين حسب نمو النبات لأن التأخير يؤدي إلى تكسير النباتات أثناء اللف وتصبح عرضة للأصابة بالأمراض.
ه. تعليق مصائد للحشرات في عدة أماكن من الدفيئة بهدف فحص وجود حشرات.
و. في حال وجود حشرات ملقحة كمحصول البندورة يجب مراعات إخيار المبيد وطريقة المحافظة على الحشرات الملقحة.
ز. عدم تخزين المبيدات داخل الدفيئات لأن درجات الحرارة العالية داخل الدفيئة تؤثر على فاعلية المبيدات.
ح. ضرورة عمل تهوية للدفيئة بهدف تقليل نسبة الرطوبة وهذا بالإعتماد على الظروف الجوية الموجودة
إعــــداد
المهندس الزراعـي
عـوض دراغمة
التعقيم الحراري هو عملية قتل وإبادة الآفات الضارة المتواجدة في التربة عن طريق رفع درجة حرارة التربة .
فوائد التعقيم الحراري(الشمسي):
قتل أو إضعاف مسببات الأمراض (الكائنات الدقيقة) الضارة المتواجدة في التربة.
إستغلال الطاقة الشمسية المتوفرة مع الحفاظ على البيئة من التلوث.
توفير ثمن غاز الميثل بروميد وبالتالي تقليل التكاليف النقدية المدفوعة من المزارع
لا توجد خطورة في إستعماله على حياة الإنسان والحيوان.
خطوات عملية التعقيم الشمسي:
عملية التعقيم الشمسي هي تحضير مبكر للزراعة، وهذه الخطواط بإختصار:
إزالة بقايا المحصول السابق ومخلفات البلاستيك وحرقها.
حراثة الأرض حراثة أولى وتفريمها إذا لزم الأمر.
فتح الأثلام (المساطب) على المسافة المطلوبة.
إضافة الأسمدة الموصى بها وطمرها.
ربص التربة (50 -100 متر مكعب/ دونم ) مع تحريك خطوط الري في حالة الري بالتنقيط لضمان توزيع الماء على جميع الأرض.
بعد أن تصبح الأرض مستحرثة(موفرة) تفرم جيداً وتعاد شبكة الري إلى مكانها.
يفرد البلاستيك بعد التفريم مباشرة.
تراقب الأرض جيداً خلال فترة التعقيم لحمايتها من الحيوانات التي قد تمزق البلاستيك.
يتم ري التربة كل 10-14 يوم بمعدل 1-2 ساعة /اسبوع.
بعد نهاية فترة التعقيم يمكن إزالة البلاستيك قبل الزراعة،وفي حالة الإحتفاظ به ينصح برشه بمادة مبيضة لتخفيف درجة حرارة التربة.
يفضل الزراعة بعد 1-3 أيام من التثقيب وذلك لخفض درجة حرارة التربة وتتطاير الغازات المتراكمة، وفي حالة عدم إبقاء البلاستيك يتم إزالته لإعادته إلى المصانع أو يحرق.
ملاحظة :
تحتاج عملية التعقيم إلى 28 يوماً وذلك لظهور نتائج جيدة، وكلما زادت هذه المدة زادت كفاءة العملية.
توصيات عامة حول العمليات الزراعية
يقع كثير من المزارعين في بعض الأخطاء أو المشاكل الزراعية التي تسبب خسارة كبيرة للمحصول وربما خطأ واحد يؤدي إلى فقدان المحصول بأكمله.
وتتضمن هذه النشرة توصيات إرشادية حول العمليات الزراعية بالإضافة إلى الأخطاء التي يمكن أن يقع فيها المزارع.
تتضمن هذه التوصيات:
أولاً: توصيات تتعلق بتحضير الأرض للزراعة:
أ. يجب الإهمتمام بنظافة الحقل من بقايا المحصول السابق والأعشاب التي قد تكون عائلاً "ثانوياً" للعديد من الآفات الزراعية.
ب. إزالة التربة وبقايا الأعشاب من الآلات الزراعية وغسلها قبل الإنتقال من حقل لآخر لتجنب إنتشار المسببات المرضية الموجودة في التربة.
ج. حراثة الأرض وتنعيمها بطريقة جيدة بهدف إعداد مرقد جيد للبذور أو الأشتال بالإضافة إلى أن وجود الكتل الكبيرة (الكدر) له دور في تمزيق البلاستيك مما يؤثر على كفاءة عملية التعقيم والزراعة.
د. يجب الإهتمام بتنظيف شبكات الري (الري بالتنقيط ) بإستخدام حامض الكلوردريك 33% والتأكد من عدم وجود إنسداد في عيون التنقيط وإستبدال العيون التالفة.
ثانياً:توصيات تتعلق بتعقيم التربة:
أ. في حالة التعقيم الشمسي يجب مراعاة ما يلي:
تحتاج عملية التعقيم الشمسي إلى ري دائم طول فترة التعقيم.
يجب أن تكون مدة التعقيم من 20-40 يوم.
مراقبة البلاستيك خلال فترة التعقيم لأن أي تمزق فيه يؤثر على كفاءة التعقيم.
ب. في حالة التعقيم بغاز الميثل برومايد يجب مراعات ما يلي:
أن لا تستخدم جرة الغاز (50كغم) لأكثر من ثلاثة دونمات في حالة الزراعة المكشوفة ولأكثر من دونم واحد في حالة الزراعة المحمية.
يمنع إجراء عملية التعقيم عندما تقل درجة الحرارة للتربة عن 12م حيث تقل كفاءة عملية التعقيم في درجات الحارة المنخفضه.
يتم إزالة البلاستيك ثم تشطف التربة من الغاز المتبقي بعد 48 ساعة من عملية التعقيم وذلك بريها من 80-100 كوب /دونم.
ثالثاً:توصيات تتعلق بزراعة الأشتال والبذور:
أ. في حالة زراعة الأشتال يجب مراعاة ما يلي:
إختيار الأصناف المراد زراعتها من الخضار بحيث تكون مقاومة للآفات ومناسبة مع العروة المراد زراعتها فيها.
عدم زراعة أصناف غير مجربة في كل منطقة لأن ذلك يمكن أن يؤدي إلى وجود مشاكل في هذا اصنف سواء خلال فترة النمو أو الإنتاج أو تكون غير مرغوبة للتسويق.
الحصول على أشتال الخضار المراد زراعتها من مشاتل موثوقه ومغطاة بالشبك الواقي من الحشرات حتى نضمن خلوها من الأمراض الفيروسية والفطرية والبكتيرية.
ب. في حالة زراعة الذور يجب مراعات ما يلي:
يفضل أن تكون البذور من إنتاج المزرعة لأنه يمكن أن تكون مصابة بالأمراض مما يؤدي إلى إنتشارها خلال الموسم المراد زراعتها فيه.
يجب أن تكون البذور مطابقة للصنف المراد زراعته فيه وأن تكون خالية من بذور الأعشاب.
يجب أن تكون البذور من مصدر موثوق وأن يكون إنتاجها حديثاً وخزنه ضمن ظروف جيدة للتخزين حتى لا تؤثر على نسبة الإنبات.
رابعاً: توصيات تتعلق بعملية الري:
أ. عدم زيادة الري خلال الأسبوع الأول من الزراعة حتى لا يؤدي إلى تعفن الأشتال أو البذور وبالتالي زيادة الأمراض.
ب. الإنتظام في مواعيد الري وإعطاء كميات الري المناسبة مع نوع المحصول وعمرهوالظروف الجوية المتوفرة لأن الإفراط في كميات الري يؤدي إلى زيادة نسبة الرطوبة وبالتالي يزيد فرص الإصابة بالأمراض.
خامساً: توصيات تتعلق بالتسميد:
أ. يجب تحديد نوع السماد المراد إضافته حسب مراحل نمو النبات.
ب. إعطاء كمية السماد المناسبة للمحصول دون زيادة أو نقصان بحيث يتناسب مع عمر المحصول.
ج. يفضل إضافة الأسمدة السائلة على الصلبة في حال التربة المالحة حتى لا يزيد من تراكم الأملاح.
د. عدم إستخدام الأسمدة وخاصة (السائلة) التي تتوفر لبعض المزارعين في المستوطنات الإسرائيلية لأنها يمكن أن تكون مبيدات أعشاب وبالتالي موت المحصول بأكمله.
سادساً: توصيات تتعلق بعملية ري المحصول:
أ. إستخدام العلاج المناسب للآفة وعدم إستخدام علاجات غير موصى بها ويمكن الإستعانة بالمرشد المختص لتحديد الآفة والعلاج.
ب. إستخدام التراكيز المناسبة للعلاج دون زيادة في التركيز.
ج. عدم إستخدام تنك رش لمزارع آخر دون معرفة المادة التي تم رشها مسبقاً لأنه يمكن أن تكون محتوية على مبيد أعشاب أو مادة لها تأثير سلبي على المحصول المراد رشه.
د. عدم زيادة تركيز الهرمون المستخدم لبعض المحاصيل وخاصة محصولي البندورة والباذنجان لأن الزيادة تؤدي إلى تشوه في شكل الأوراق والثمار.
سابعاً: توصيات تتعلق بالزراعة المحمية:
بالإضافة إلى التوصيات السابقة والتي أيضاً تشمل الزراعة المحمية إلى أن هنالك بعض التوصيات يجب مراعاتها وتشمل الأمورالتالية:
أ. إغلاق الدفيئة إغلاقاً محكماً سواء مدخل الدفيئة أو فتحات التهوية الجانبية بإستخدام الشبك وذلك بهدف منع دخول الحشرات وخاصة المن والذبابة البيضاء.
ب. التركيز على خلو الدفيئة وما حولها من الأعشاب لأنها تعتبر مأوى لهذه الآفات.
ج. يفضل إستبدال خيطان التعليق بعد كل عروة وفي حال عدم تغييرها يجب تعقيمها وتطهيرها بالمبيدات المناسبة.
د. يجب القيام بلف الباتات على خيطان التعليق كل يوم أو إثنين حسب نمو النبات لأن التأخير يؤدي إلى تكسير النباتات أثناء اللف وتصبح عرضة للأصابة بالأمراض.
ه. تعليق مصائد للحشرات في عدة أماكن من الدفيئة بهدف فحص وجود حشرات.
و. في حال وجود حشرات ملقحة كمحصول البندورة يجب مراعات إخيار المبيد وطريقة المحافظة على الحشرات الملقحة.
ز. عدم تخزين المبيدات داخل الدفيئات لأن درجات الحرارة العالية داخل الدفيئة تؤثر على فاعلية المبيدات.
ح. ضرورة عمل تهوية للدفيئة بهدف تقليل نسبة الرطوبة وهذا بالإعتماد على الظروف الجوية الموجودة
إعــــداد
المهندس الزراعـي
عـوض دراغمة

<< الصفحة الرئيسية